ماتت الكلمات ..
وذابت الابيات ..
وبكى العمر يضفى لمسة الحزن بين العبارات
.......
هكذا اصبحت الدنيا باكية
تهول وتمضى بين طرقات الكون عارية
تجرى فى كل مكان .. تسالها لتجدها دون هاوية
.......
ويذوب قلبى من الاشتعال
بعد ان انتهت كل الامال
فاين هرب الامان...!!
love:
اين عمرى بين طبقات الايام؟
اين حياتى بين صرخات الاحزان؟
اريد ان الملم اشلائى
واريد ان اجمع اطلالى
فيجب ان احكى حكاياتى
فقد ماتت كلماتى وافقدتها صرخاتى !!!!
هل الثقه عند البشر حلم لم يجدوه على الارض؟
أتعلمين
لـو قبـلت ِ الحــب مني ماذا سيـحدث
وكيـــــف كنــــت ِ
سـتصبـحيـــن ؟
ستــمطـر الـدنيــا عليــــك ِ
فــل ووروداً وينبـــت في أرضكِ
اليــاسمــــين
سـأجعـل ثغـركِ بـاسمـاً
وامسـح عـن وجـهـك ِ الـدمـع
الــــحزيــــــن
ســتصبحين شـئ آخرا
حــورية الدنيــا وسيـدة نسـاء
العــــــالميـن
الحــب عنــدي شـئ نــادر
ومثيـــر وغــريب عـن أي حـب
تــعرفـــــــين
لست مغـروراً ابداً يا سيـدتي
ولـــن أكون مـن
الجــــاهليــن
أنا لســت رجـلاً عاديـاً كغيــري
أنا الرجـــال في واحــد
ومثــلي رجـل كل مائـة عـام
تقــــــابـليـن
يا سيدتي ...
أمارس التفكير بكِ منذ مدة ٍ
فأحببت تفكيري بكِ
وأدمنتكِ بلا سببٍ
فخلقتُ بيننا في الوهم وصالُ..
توهمتُ أني حُبكِ الأعظم..
وأني حُبكِ الخالدُ
وأني لكِ كطارقاً للأندلس..
أول الفاتحين
أتخيل شكلكِ دائماً
فأشكله وارسمه كما أشاء
فمرةً ..
مهرة ً أصيلةً عربيةً
ومرةً
فاتنةً أندلسيةً
ومرةً .. ومرةً .. ومرةً ...
فيرهقني معك ِ الخيالُ .
عيناكِ ...
ما لونهما ..؟
ما قوة سحرهما؟
أتصمد أمام سحرهما ( العصا ) ؟
أم يكون مصيرها لزوالُ ..؟
صوتكِ العذب
ما حجم عذابهِ ؟
أطوفان هو ؟
أم حجارة من السماء ؟
أم ريحاً عاتية ؟
وكيف تخرج من ثغركِ أعذب الأقوال ُ..؟
وشعركِ المجنون ..
يا لجنونه !!
ليل هو ..!! ونهر هو .. !!
وكيف إذا بعثرتـِهِ..
أتسقط منه على الوجناتِ خصال ُ ؟
أحببتكِ ..؟؟
نعم ...
كأنكِ كل حضارات الأمم
وكل تاريخ للعشق قرأته
فكأن لاغيرك ِ امرأة
وكأنني كل الرجال ُ
love:
بداخلي سيدتي أشياء كثيرة
وددت لو قلتها ..
وليس كل الكلام
يا سيدتي يقـالُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق